“حياة السيِّدة العذراء كانت مليئة بالأحزان… كلّ مرَّة نظرت إلى إبنها الإلهي كانت تعاني”.
-٢-
“يا لسعادة من يعيش ويموت تحت حماية مريم! فإنَّنا نستطيع أن نقول أنَّ خلاصه في أمان وأنَّ السماء ستكون نصيبه يوماً ما”.
-٣-
“أحبّ القدّيس يوسف كثيراً لأنه حظيَ برعاية السيِّدة العذراء”.
-٤-
“التواضع هو مثل كفَّي ميزان: حين ينخفض جانب يرتفع الآخر. لنكن متواضعين مثل السيِّدة العذراء وسوف نُرفع”.
-٥-
“لنحيا كما عاشت السيدة العذراء: تحت نظر الله ومع الله وإرضاءً لله في كل ما نفعل”.
-٦-
“إنّ العذراء المباركة كأمّ طيّبة التي لا تكتفي برعاية أولادها بشكل عام، بل تسهر على كل واحد على انفراد”.
-٧-
“إن مريم العذراء هي حبّي الأقدم، أحببتها حتى قبل أن أعرفها”
-٨-
“إن واحدة من “السلام عليك يا مريم” إذا قيلت جيِّداً، تَهزّ جهنم تحت أقدام الشياطين”.
-٩-
“لنلقي بذواتنا على قَدَمَي الأُمّ، مريم العذراء، أُمّ الرحمة والرأفة، التي أعطاناها المخلّص مِن على الصليب، لِكَي تهتمّ بنا في كلّ شيء، كما كانت تهتمّ به في حياته على الأرض”.
-١٠-
“الطمع هو الحبّ المفرط لثروات وخيرات هذه الحياة. كي يخلّصنا منه، وُلد يسوع المسيح في فقرٍ مدقع محروماً من كل وسائل الراحة .واختار أمّاً فقيرة. أراد أن يأتي كإبن عامل متواضع”.
-١١-
“يسوع وهو على الصليب قال ليوحنا تلميذه الحبيب:”هذه أمّك”. كم هي حلوة هذه الكلمات للمسيحي القادر على فهم عمق الحُبّ الذي تحتويه”.
-١٢-
“من المستحيل التأمل بإمعان في أسرار الوردية والعيش في حالة الخطيئة.”