علاقة الأبويْن بالأبناء، هُما الحُب والحكمة.
الثقة والمصارحة:
فيستطيع الابن أن يفتح قلبه لوالديه، ويحدثهما بصراحة عمَّا في داخله.
ويكشف مشاكله ، دون أن يخشى عقاباً أو توبيخاً أو فقداناً للثقة به.
ولا مانع من الحوار، وفي كشف الإبن لأخطائه، وبعلاقة المصارحة وفي جو المصادقة يثق الإبن أن والديه يتصفان بالموضوعية وليس بالإنفعال.
فهما يسمعان في هدوء كل ما يقوله عن أخطائه ومشاكله، وبهذه المعاملة يمكن للابن أن يقتنع بمحبة والديه وحكمتهما، ولا يخفى عنهما شيئاً، ويتخذهما كمرشدين.