11 Dec
11Dec
إعلان خاص

كثير من الناس تعتقد أن شجرة الميلاد يعود جذورها إلى الحضارات الوثنية.

إنّ أهميتها هو رمزيتها، شجرة الحياة تضيء من نور يسوع المسيح.

كانت تتمثل الجنة في شجرة الحياة على ما تحمل من ثمار روحية ومنفعة لنفس الإنسان على هذا الموعد من كل سنة ليملئ الطفل يسوع إججه من ثمار شجرته .

إنتشرت عادة إضاءة شجرة الميلاد في القرن السابع عشر رمز نور يسوع المسيح الذي يجمع شمل العائلات ويفرح قلوب الحزانى ويكفكف دموعهم ويعطيهم رجاء جديد في الحياة فتتنكه بشريا بشخصية بابا نويل القديس نقولا الميداوي الذي إشتهر بكرمه وبإعاجيبه وشفاءاته خاصة للأطفال ليدخل الفرح إلى قلوبهم الصغيرة والبريئة بحمله لهم طفل المغارة إلى قلوبهم الهدية الأجمل والأغلى لخلاصنا. آميـــــــن.

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.